"وكنتُ أُخبئ عن عين أمي جراحي وأسترها بالحكاياتِ والضحكِ المستعارِ وكنتُ أواري الندوب التي ثقّبت كل شبرٍ بروحي وما كنتُ أحسبُني لا أواري أقول لها كل شيء بخيرٍ وأضحك بينما تغوصُ بخاصرتي أرمحُ الإنكسار وحين أظنّ بأني تقمصت أخرى يباغتني صوتها ما هنالك يا عمري؟ فيهوي سِتاري!
-ريـام