أحبّيني أنا وعُقَدي وضيعي في خطوط يدي لأنني قد حاولت مرارًا وتكرارًا أن أفكّها فلم أستطع.. ووصلت في النهاية للإعتقاد أن هذه العقد هي أنا.. فأحبّيني هكذا.. ككتلة واحدة بعقدي وقلقي ونقصي وإضطرابي وجنوني وتناقضي، وبكل ما أمقته وأخجل منه في نفسي، وتغضّين الطرف عنه.
-ريام