Перейти в канал

ياصاحب الزمان

260
#لم يكن الحُسَين يَرَى مُهجَتَهُ ثمناً لِمَآلِ الأبديَّة، لأنَّهُ لم يكن يَرَى جَنَّةً أو ناراً، بل يرى اللهَ ولا يرى شيئاً سوَاه. فَلَمَّا قُتِل، أبَى اللهُ إلاَّ أن يَتَّخذَ الحسينَ نديماً لا على سَماء أو أرض، بل نَديِمَاً يعانِقُ الأزل، وما بين يديهِ كلُّ مقاليدِ السَّمَوات. # أسعَدَ اللّهُ صَبَاحَكُم بِنُورِ الحُسين #