Перейти в канал

روايــات🖤

84
رواية نور البارت 9 نور الليل ڪله مَ رقداتاش وهيَا تفڪر فـ منذر وتتذڪر لمَا قلها نحبك عقلهَا تشُوش شوي وءَتصل بيهَا مَ ردتش قعدت تتقلب لعند خذاهَا النوم ثانِي يوم وعت لقت باعتلهَا رساله منذر : ءَنا قتلك مَ نجبرك عَ شي ولو مَ تبيش عَادي حـ تقعدي نور وءَختِ وڪل شي سمح فـ حياتي نور قرتهَا ومَ ردتش نزلت تحت العصر وقت خدمته لقاتههَ قاعد جت بتلف تمشي مسڪهَا معَ يدها منذر : نور نور : نعم منذر : يرا عَ ءَمس وهڪِي رههَ نور : حتنَا نحبك وهربت تجريي فوق منذر : ءَحاا يَ ربي قالتها ولا ءَناا نتخايل هخ يفرخـه تعبتي فيتي نور : يحيعلياا حي شندرت فـ روحي حيعليا من ماما وإسراء فاتـُو ڪم يوم ومن طبيعي مَ دام هما لأثنيـِن يحبو بعض حـ يرتبطو منذر : يع نور يع مڪنتش نحسابك نڪدِيهه هڪِي رههَ تِ شاربه نڪد فالحليب ءَنتِ ولا شن؟؟ نور : ها شفت ءَنتَ مش متحملني يعنـِي مَ تحبنيش وتخُون فيا واضح منذر : أستغفـر الله ءَنتِ جديات مشطبيعيـه ره . نور : ءَنا تمام اوڪِ ربي يرزقك بوحده طبيعيـه منذر : تلاا نور مش هڪِي قصدي زف نور : به ءَمورك منذر : يـ حبيبي يـ روحي مشقصدي ءَن فيك حاجـة ولا هڪِي وربي لا نور : به خلاص سامحتك ءَعتذرت مني واجد وجعتني . منذر : ءَمتى يرا؟ نور : توا توا خلاص سامحتك را تبڪِي يَ قلبي منذر : يبنت الذينا زف أسڪتي يرا نور : ءَمبه شن تبِـي تجيبلي اليوم ؟ منذر : ءَنتِ شنتبي يـ عيوني ؟ نور : سنتوب وشيبس بس بس منذر : من عنيا نمشي توا خلاص؟ نور : وين ؟؟ منذر : زف مشقتلك طالع معَ الولاد؟ نور : بعد المشاڪل لصارو توا بسببهم قاعد تقولي طالع معاهم؟؟ منذر : يرا مش حليناها وقريب بڪِيت وتأسفت منك فـ خيالك؟ نور : ءَها بس ءَنا مَ قتلڪش ءَمشي؟ منذر : وءَنا نستأذن منك توَا؟ نور : المفرُوض منذر : يرا ءَقعدي فيها طالع وطلع وسيبها نور : هضَا منجـدههَ ڪسر ڪلمتِي وطلع لـ مَ يتحشم ءَتصلت بـ إسراء نور : شنـجُ يـ حبي؟ إسراء : لا والله شڪلهه حُبك طالع لـ تذڪرتِي وڪلمتيني نور : هحم ءَهاا غير نبي نسألك؟ إسراء : أسألي ها ؟ نور : توا مهند بعد يطلع يستأذن منك صح وڪَان قلتي لا يقعد صحولا؟ إسراء : لا والله عارفنـِي حـ نڪد عليه ڪان قالي يقفل فـ تليفونه ويطلع وبعد يروح يڪلمنِي نور : لا مطورين واجد ءَنتو إسراء : بڪل هضا عليش رنيتي عليا صار نور : ءَهاا فيك فايده أخرى إسراء : صاحبتي بيوع اخس نور : بعتِي قبلي ولا نذڪرك إسراء : لا لا متذڪرههَ ءَسڪتِي فات وقت روُح منذر بس نور أمهَا مسڪتها فوق مخلتهاش تنزل وبمَا ءَن اليوم يوم أمل سڪرت شقه بالمفتاح وخذاته معاهَا عارفتهَا تنزل وهيا راقده نور : ماامااا شن الحرڪات هذيناا؟؟ أنتصار : وطي صوتك نور : ماما هاتي المفتاح عليش الحرڪَات هذينا؟ أنتصار : بعد نشوفك بطلتي حرڪَاتك معَ لأسمه منذر توا ترد معامله وثقه ڪيف قبل نور : ماما مش منجـدك منذر زي خوي ره أنتصار : بعد تشوفيني عيله صغيرههَ قولي هڪِي بنتي وعارفتك نور : ڪلامك مَ فيش منهه ره أنتصار : توا نعرف بطريقتـِي ڪَان فـِ أو لا نور : ڪِيف تراا ؟ أنتصار : مَ عليك ولو نتأڪد من لشاڪهه فيه يا ويلك مني يـ نور ياويلك نور : ماما تهددي فيا ولا شن بضبط؟ أنتصار : ءَها نهدد وخلي يوصلِنـي ڪلام عليك بس نور قعدت تشوفلها وساڪتهه وفـ نفس الوقت خافت لأن عارفهه ءَمها مش ساهله ولو عرفت عليهـَا شي مش حـ ترحمها زعمَـا شن حـ يصير فـ نور ومنذر ؟ ونور ڪيف حـ تقدر تغطي الموضوع قدام ءَمها أڪثر منهڪِي ولو عرفت أنتصار شن حـ يصير ؟