Перейти в канал

روايــات🖤

55
رواية نور البارت 12 نور خشت لـ دار منذر شافت معاه أروى بنت عمه ڪانت ماسڪههَ ءَيده قعدت تشوفلهم أروى طول بحتت فـي منذر نور : ممَ منذر : مَ تڪمليش ءَها حبيبتي نور : ڪيفف؟؟؟ منذر : مَ فيهاش ڪيف أروي حبيبتي أختصرت السـؤال لـ بتسأليه نور : ونا؟ منذر : ءَنتِ مَ نحبڪش بنربيك بس أروى : عـ فڪرة قبل مَ تحاولي تقولي ءَي شي ره عندي العلـم بڪُل شي منذر حاڪيلي وقايلي ءَن لا يبيك ولا يحبك بس زي مَ يقول حرقت قلب ليك ولأمك عليك أنضني صح حبيبي؟ منذر : صح يـ روحي نور : وربي ندمك عليها يـ منذر وربي منذر : شن تبي ءَديري يعني تقتليني هههَ ءَطلعي من داري هيا نور طلعت وهيا تتحلف فيه بصوت عالي وماسڪههَ روحها بالغصب خايفه تنفجر بڪاء رقت فوق وفتحـت باب الحوش وخشت دارها طول و ءَول مَ خشت دارت حالههَ تبڪِي من جد جدها نين داخت ورقدت فات الوقت رقتلها امها تنادي فيها عَ الغدا قالتلها مَ نبيش وردت رقدت جا الليـل وقاعدين ڪلهم فـ صالههَ يهدرزو ويضحڪُو ڪانو قاعدين ڪلهم ولاد وبنات وعمامهم وعماتهم وعت نور راسها صداع بحتت لساعـه لقتها س8 ونص وهيا راقده من 12 طلعت من دار دورت ءَمها مَ لقتهاش نزلتلها لوطا خشت لصالههَ لقتهم ڪلهم مَ سلمت عَ حد مشت لأمها طول نور : ماما أنتصار : نعم نور : بنادول وين؟ أنتصار : سلمي قبل نور : مش مسلمه فوتيني نبي بنادول سمعت صوت منذر يقول : بوي قول الموضوع لقتلك عليه نور شافتله وحاسهه روحها قريب اطير تقتله أحمد : والله يـ يونس جايك بطلب يونس أب أروى يونس : قول إن شـاءالله خير أحمد : منذر قبل فتـرة مڪلمني عَ طلب عندك وقالي ءَول مَ يروح من برا يبيني نفتح الموضوع يونس : به أيش الطلب أحمد : منذر رايد بنتك أروى عَ سنه الله ورسوله يونس : مَ نلقاش خير من منذر نعطيـه بنتي نور غمضت عيونها ومشت فوق بسرعـههَ ڪملو تحت موضوعهم وڪل حد روح لـ حوشه و منذر فرحتـه فرحتين حُب طفولتـه وءَنتقامه صار مَ ڪنا متوقعيـنه نوعاً ما بس مَ توقعناش منذر يطلع بالحقـارة هذِي وأنتصار حـ تعرف بـِ الموضوع ولا وڪَان عرفت شن حـ دير .