Перейти в канал

دَࢪبونة شعَر .

70
رباه.. أشياؤهُ الصغرى تعذبني فكيف أنجو من الأشياء رباهُ ! هُنا جريدته في الركن مهملة هُنا كتابٌ معاً .. كنا قرأناهُ على المقاعد بعض من سجائرهُ وفي الزوايا .. بقايا من بقاياهُ .. ما لي أحدق في المرآة .. أسألها بأي ثوبٍ من الأثواب ألقاهُ ؟ أأدعي أنني أصبحت أكرهـه؟ وكيف أكره من في الجفن سكناهُ ؟ وكيف أهرب منه ؟ إنه قدري هل يملك النهر تغييراً لمجراهُ ؟