Перейти в канал

. كتابات .

104
صوچي عَودتك حَنيني بعَد مابادر واصالح ذاك الانَسان انقِرض وكُلشي بالدنية بقَراري ماكو واحد مِستعد يخَسر حياته من ورا انسان انفُرض !.