Перейти в канал

. كتابات .

140
وطيفُ وجهُكِ في المَنامِ يزورُنِي أولستِ  تدري ما جَناهُ جَناني؟ لا اللَّيلُ أبقى من خيالكِ ساعةً حتى استباحَ الطيفُ مِنكِ زماني