102
انا مديونٌ لَك ولِكُلِ الأسباب الخَفية التَي جَعَلتْ مِني طيناً كَربلائياً
يفهمُ قِيمَتَهُ .
قِيمةُ هذا المَنظر .
قِيمَةُ هذهِ التُربة .
قِيمةُ هذه النَظرة إلىٰ القُبة .
قيمةٌ لا تُقدرُ بِقَدْرٍ أَو ثَمن .
فَهي ضِمن أسرارَكُم المَكنونة وفَضائِلكُم اللامحدودة .
إمنَع عَني الحياة سيدي
أَبعِدْ عَني الأخلاء ضَيعني في بحر معرفتكُم لأَهلك وَحيدًا من الدهشة ولَكن لا تَحرمني هذا القُرب .