32
آيـن انـتَ الآن!
لـم تصَـل منـكَ رسالة واحـدة ، !!
كُنـت انتـظر منكَ رسالـة كـ افتقدت لكِ مثلاً،
مـاذا جـرىٰ ! ولمـاذا انا !
لأننـي احُبـكَ رغـم بعُـد المسافات التي تفصلنـي عنكَ !
لا أُريـد منكَ تبريـر لـ غيابكَ فقـط اذكُـر وعدكَ لي بأنـكَ لم تتركني يوماً مـا .