Перейти в канал

قَهوة وحُبَّ

32
إنّي رحلتُ إلى عينيكَ أطلبها ‏إمّا المماتُ وإمّا العودُ منتصرًا ‏كلُّ القصائدِ من عينيكَ أقبسها ‏ما كنتُ دونهما في الشعرِ مقتدرًا ‏صارت عيونُكَ ألحانًا لأغنيتي ‏والقلبُ صار لألحانِ الهوى وترًا