Перейти в канал

فَمـَآ ظـَنُّگُمـ بِرَبِّ آلْعَآلَمـِيـنَ.

392
أن نظل نتعامل بذات الخِفة يا رب، أن نتعامل مع الدنيا بقدرها الحقيقيّ، ولا نحمّلها أكبر مما تستحق، فنسير غير ملتفتين، ومتسامحين هينين فإنها فانية.. فاجعل قلوبنا رقيقة وَجِلة، واجعلنا ممن يقال لهم: "اخرجي أيتها النفس الطيبة، كانت في الجسد الطيب."