Перейти в канал

فَمـَآ ظـَنُّگُمـ بِرَبِّ آلْعَآلَمـِيـنَ.

260
-أظنُّكَ ذُقتَ مرارة الذَّنب، ورأيتَ أثره، وعلِمتَ أنها لذَّة عابرة، لا سعادة دائمة، وقد علمتَ أنَّ للطاعةِ حلاوة، وأثرها واضح بيِّن في حياتك وجميع شأنك، وأنَّ مِن البلايا العظيمة فقدانها والبعد عنها، فما آن لك أن تتوب من الذنوب والمعاصي؟! وتعود للجادةِ الصحيحة؛ طاعة الله تعالى ورسوله -صلِ الله عليه وسلَّم-؛ فلا سعادة ولا فلاح ولا نجاح ولا نجاة إلَّا بهما🤍