Перейти в чат

ڪࢪۅب تۅجيهـه

4043
انا اسمي برائة من لبنان. عمري 16 سنة طالبة في المرحلة الثانية من الثانوية انا بنت صغيرة ومشاغبة ونحيفة. وعندي بس اخ واحد اسمه يامن. يعني انا واخوي والبابا وامي. فقط. عيلتنا. 4 واخوي اصغر مني بسنه. يعني عمره 15 سنة وندرس سوا. بصف. واحد. من الابتدائية وهو ما يذاكر كثير. ويعطي نتايج ضعيفه بالامتحانات. ودايما. يبهذل من البابا. وهو يحط اللوم عليا لان ماذاكرت معاه. وابي. دكتور. من يخرج الصبح. ويرجع الضهرع وبعدين يخرج. بعد الضهر ويرجع. ع الساعه 8ونص تقريبا وبعض ايام ما بيرجع. الا واحنا نايمين. ف المهم ابي اجبرنا نذاكر من الضهر للعصر. في غرفت المذاكرة وممنوع نخرج قبل انتهاء الوقت. وبعدين نرجع بعد المغرب لما الساعه 8ونص. او تسع وبعدين نروح ننام. فـ. اعتدنا على هالحاله. سنوات. وكنا نأخذ جوالاتنا. ونلعب. العاب اشتراك. وكنت دايما اغلبه. واحنا متسطحين على سرير واحد. وقتها ماكنت بعرف شي عن الجنس. وماكنت بفرق بين الشب والبنت وكنا دايما هيك حتى صرت بحب. اجلس مع اخوي. حتى وقت الاجتماع مع العيله بجلس بس. جمبة وهو. يجب يجلس جمبي وكنا ننام مع بعض نسبح سوا ولما خلع ثيابة عشان يغير ويلبس كان عيرة. منتصب وقتها انا قلت له لحضة اشوف وصرت اشوف عيره وامسكه وانا بشوفه حلو بس مش عارفه. شسوي. بعدين طلعنا وكل واحد راح. بطريقه. وبعدين اخي بدا يغيب ويخرج عند رفقاته كل يوم. يعني معاه رفقات سوء. وبعد. شهر من الحاله هاي رجع يوم. بعد العصر. ومعه فلاش. يو اس بي وقلي اتبعيني للغرفه. وانا صرت اقفز وراه سبقته فوق السرير عشان اخذ. الجهه اليمنى. وهو طلع بالجانب. الايسر واتسطحنا. وسكر. الباب ع اساس احنا بنذاكر. وشغل اللابتوب. وصرت اشاهد معه. مقطع فيديو. مترجم واحنا مندمجين مع المقطع. وصار يطلب من اخته تتعرى وبعدين بدا يلحس كسها وهي تتأوه. ورجعت تمص عيره. وهيك شاهدنا كثير مقاطع. وحسيت بعدها. كسي كأنه بيرجف وبدي حدا. يقطعه.واحساس عجيب وقتها نضرت لاخوي وقلت له تعا. نعمل مثلهم. قلي هاد اللي بدي ياه. وانا شلحته وضهرت عيره. ومصيته. وهو صغير. وطويل شوي. يعني. مو عريض. ومناسب الي. وصرت امص امص وطلعت لوجهه وهو دايخ ويستمتع. بـ فم. اخته اللي تمص عيره. قمت مصيت شفاته. وياربي. شو طعمه حلو ويجنن وضلينا نمص ونمص. لين خدرنا. وبعد. انوي قلي تسطحي. وتسطحت. وخلع ثيابي وطلع كسي وصار يلحسه وانا خدرت. كنت اقول. له. اه. اخوي. بدي. تأكله. ريحني منه وانا ماسكه بشعره. وبقول له. اقوا. ولك دخل لسانك وصرت. ارتجف لين خرج. سأئل. ابيض. وساخن. وانا خدرت وحسيت شي. جني. طلع مني. وتعبت وضليت منبطحه وما اتكلم. طبعا هاي اول مره. اشوف المني واقذف. كنت اشوفه احيانا بثيابي لما اصحى الصبح. وماكنت. اعبره بشي. بس. عجبني اخوي لين خليني. اقذف فديته الغالي بعدين اخوي قلبني ع ضهري وطلع بعيره شوي وقال بده يدخله بطيزي وانا قلت اعمل اللي. بدك ياه. لانك اخوي الغالي حتى لو كان. ناكني بكسي. ماكنت. بعاتبة بشي. بس هو مابده اخته تنسر عذريتها وناكني بطيزي. واول ما دخله شوي صح وجع بالبداية بس كان يحرك ببطى وشوي شوي وانا مستحمله. لين خلص وقذف بطيزي وحسيت شي حار داخل طيزي وهو لسه راكب فوقي. ونام شوي. ولما خلصنا رجعنا نذاكر. وبعدين طلعنا بعد العصر. ورجعنا للبيت. ورحنا نذاكر باد المغرب وانا ماني طايقه اذاكر. قمت خلعت البنطلون. وطلعت كسي وقلت لاخوي اعمل لي مره ثانية. وهو جلس وسط السرير. وانا جلست بحضنة. ويده اليمني. ماسكه بصدري واليسرى تفرك كسي. ويمص. شفاتي. شوي. وانا اقذف وارتاح. وكل يوم نعمل هيك اول شي يريحني. وبعدين انام على بطني وينيك طيزي. والحين بس اصير طفشانة اروح عنده. واحيانا يجي رغبة اشوف عير اخوي وبدي احطه بفمي وبطيزي وكل يوم نعمل هيك واحنا احلا اخوات نطلع السوق سوا ومتفاهمين. والله مابدي اتركه حتى دقيقه وهو هيك مايحب يتركني. وبتمنى نستمر هيك لا اخر العمر. ولو. الامر. بيدي. كان تجوزنا. انا واخي. يامن من بعض. ربي يحفظه الغالي