. شعِر وشعوُر .

: ما بالُها البيضاء تبكي فوقَ مُقعدها وحيدة مابالُها قد أسدلت جفنيها مُرهَقةً تُواري وجههَا خلف الجريدة والصَمتُ ينزفُ من رؤىٰ أحلامِها جمراً وآلامًا عنيدة " .

"وَحلَفِتَ أِنكَ لأتَخوُنَ ، فَخُنتِنيِ" .

بعد انفصالهم ببضعة أشهر : تعبت عيناها الى ابعد الحدود وأسود تحتها من التعب وشدة التفكير ، نامت ذات ليله متمنيه من الله رؤيته حتى وان كان مناماً ، وفي الرابعه فجراً تحديداً استيقضت على صوت رساله تنهدت كثيراً تفتحت الرساله واذا بها رساله ترسل لها : " كون ابوس عيونچ وأمسَح تعبهن " .

- كيفَ حالك ؟ . - يُخيم الحزن على قلبي .

عندك يا حِلو بيت بگلبنا .

-

. أمشي حاملاً رأسي بينَ يدايَ ، ما عادَ موقعهُ يتحمل ثِقله ولا يدايَ تعرف أينَ توديهِ .

. لـِ نگِد وُنرچسيةهِ وذاكَ لعنِاد . . وُ ضحگاتِچ لـ تغِلب طبَعچ الچَاد . . و ذوُقچ بـَ أختِيار الأسِوُد أعَليچ . . چمِالُچ چَان زايُدِ أصِلاً وُ زَاد .

: تطشرنِا بـ هِواكُم مِن يلمنةهِ ؟ .

: غِبت حِتىٰ أنڤكِد موُ حِتىٰ ، تِنساني .

٤:٠٠

: سِلمتك سُلاحِي وكُتلك أحمِيني ، وصِل بُيك الضِلم بـ سُلاحِي تِرميني ؟ .

- ألىٰ الأيِام ألقادمِةه : مُري بـ سِلام فقُلوبنِا مُتعبةهِ .

: شِبيها ألدِروبّ ألمِاخذتكُِم مأ ' تِردكُم ' .

٣:٠٠

: ضِل ڤاُرغ مُكانكَ سلڤِ مَ ترسوهَ .

: أنةهِ كِتال روُحِي مِنين أجيبَ الثِار ؟ .

: أنةهِ صايُر أمِس هَهاي ألسِنين مِنين ؟ .

٤:٠٠

: تَركت لي وجَعاً ، يكَفيني سَبعين عَاماً ، أهَذا كَرم المُحبين؟ .

: انة المَا يدريِ وين الشوُك وداه انة المتروُس نـاس ومَحد وياه .

: صرت هيّلة بوَسُط هَاون العُطَر للغيَر وَالدَگات بيَة .

: لم يُعد لوُز لطيڤاً مِعي ، أظنهُ ألتقىٰ بسُكر أخر .

٢:٠٠

- اصبحَ الوُصول الىٰ قِلبي أنِتحار أن كُنت شُچاع ، فتِقدم .

: وكِسرة ألوُاهسِ تِذب عُمرك وراك .

: عِيوُني حُلوة مَ يلوكلِها لحُزن .

: البِعض يرأكَ نضيڤاً للغايهَ ڤـ يبتعدُ عنك بحثً عِن قُمامه تحتويهُ .

: طُال الغُيِاب بيِننا هيِا عودَ لي .

كُن قِليل الكُلام كثيَر التجاهِل ، تُسعد .

٤:٠٠

: أڤعالكُم تصِغركُم ماتزعِلنا .

: ليتَ العناق يُرسل .

: أن لم تُكن تعرڤنيِ فاأكرمُني بُحسنِ ضنكَ .

: نهاية الشيء أڤضل بُكثير من إستمرارهُ بشكل باهِت .

: يستخدمُ العراقيوُن غالباً مُصطلح "كِلبي خلصان" أنهُ يصفُ الحال بدقه بهذهِ الأيام .

: أقبح مالديّ ، أنقىٰ مِن طُهركم .

: أنا أصوُن گرامتي قبل الهوىٰ ، ولتڤعلُ الاشوُاق بي ماتفعلُ .

٧:٠٠ .

- حين يخذلك الجميع ، إتجه نحوي أنا هنا .

٨:٠٠ .

: تَهمني راحة بالي فلا تستغرب من كوني أترك كُل شيء في لحظة .

: أتضنُ صُمتي ليسَ شُعوراً؟ .

١١:٠٠ .

: مُتعبه جداً ، ياليتكَ تعُلم .

١:١١ .

: وأن سألوك عني قُل لهمَ ، خيبتُ ضنها بكُل الطُرق الىٰ أن شمئزتُ مني .

: مرحباً ، هَل توُد أن تقعُ بقلب مُتعب؟ .

١:٠٠ .