Перейти в канал

- شَمسين .

226
أتسألني؟ كم اشتاق؟ عُد معي، فأصابعي العشرة لا تكفي... وهل تنسى شمس الصبَح أن تأتي كذاك الشوق في صدري لا ينسى... لا تسأل... لأني دائماً مشتاق!