يليقُ بكَ

‏"أخافُ عليك من ألمٍ وحزنِ ‏فرِيحُ الهَمّ تكسِرُ كُلّ غُصْنِ ‏أعيذُك من دموع الحزنِ حُبًّا ‏لأِنّك قطعةٌ فيِ القلبِ منّي"

فهَل لِيَ في كِتمانِ حُبِّيَ راحَةٌ ‏وَهَل تَنفَعَنّي بَوحَةٌ لَو أَبوحُها

"من يقنعُ العقلَ أن الليلَ مرقدُه ‏لا مُوطِنَ الفكرِ والتذكارُ والألمُ؟"

" عِفت كِل الوجوه و رَكزت بيك "

سيرحلُ الحزنُ والبُشرى ستعقُبُه ويُمنَحُ القلبُ يومًا ما آتمنّى

حزِنْتُ فلامَنِي مَنْ لَيْسَ يَدْرِي كأنّ القلْبَ يَحْزَنُ بِاخْتِيَارِي

يا مَن أراقِبُهُ والوصلُ مُنقطعٌ ‏كيفَ السبيلُ إلى إعلانِ أشواقي ؟! ‏ألا تحِنُّ إلى بدرٍ يُصاحِبُنا ‏في ليلةٍ مُلِئتْ أقوالَ عُشاقِ*

" سَجِيَّةُ نَفْسٍ لا تَخُونُ خَلِيلَهَا وَلا تَرْكَبُ الأَهْوَالَ إِلَّا عَلَى عَمْدِ "

‏إنَّ العُيُونَ لها بوحٌ ورَقرَقَةٌ ‏أسمَى وأفصح ممَّا قِيلَ أو كُتِبا

" و لِأَن يدرون بينة شِكَد نِودهُم مَرمرونة "

و النِاس الردّتِهم خِلو عيَونك نهَر!

انتَ چّذبه شجَابك بنص الصّدك ؟

‏وَكُلُّ سَعيٍ سَيَجزي اللَهُ ساعِيَهُ ‏هَيهاتَ يَذهَبُ سَعيَ المُحسِنينَ هَبا.

ياصَبراً قُل لي هل انا ايوب؟ ام اننيَ في لوعتي يعقوبْ. - افنيت دهراً في انتضار احبتيّ. فمتى الحَبيب الى الحَبيب يؤوبُ؟

جرِح بَس يّا معَزتك بيّن الجروَح .

وحسَبتهُ مِن فرطِ ما أحبَبتُه جنّات عدنٍ في ديارٍ فانِية.

يا باردَ القلب قُل شيئًا يُطمئِنُني ‏لا تُبقِني غارقًا في بَحرِ وسواسي

فَأنتِ القريبه بِكلْ ما أوتيتِ من بُعد

وما نفعُ الشموسِ الطالِعاتِ ‏ لِمن في قلبِهِ ليلٌ عتيق؟

إن لم نكُنْ ، وامتدادُ الليلِ ثالثنا بمن يليقُ إذًا ياسيدي السهرُ

ومعَ إقتراب عيد الفطر ، أود بلقاء حَقيقي مَعك نفذت مُخيلتي مِن تصَوير لقِاء يجمعنا ..

صرتلڰ ورده يلي ما تسوه عاكول . 🤍❗،

مـن كـلـشـي اخـذ درس مـا خـاف مـن شـده 🤍❗.

وراء ڪُل أمرأة عظيمة تجارب جعلتها أقوىٰ 🤍❗

‏"أليس العشقُ سُلطاناً ‏لهُ الأكوان ترتجفُ؟ ‏إذا كان الهوى عيّناك، ‏فقُل لي كيف أنتِصفُ؟"

فهل ترجعُ الدارُ بعد البُعد آنسةً ‏و هل تعود لنا أيَّامُنا الأُوّلُ؟

فكَيف تكِف الروح عن الروح والروح في الروح تُقيم ؟

وايَ جمال بعَد عيناكَ يُذكَر؟

" لم نخلق للتكرار ، وجودنا نادر "

على صِرَاطِ الأَمَلِ بِالله.. أحلامنا تَستَقِيم 🪐🤎.

مضى دهرٌ عليَّ وأنتَ ناءِ وَأشواقُ الفؤادِ بلا انتهاءِ

وخُذي القصيدةَ إن أَردتِ فليس لي فيها سواكِ . - محمود درويش .