Перейти в канал

قصص جنسيه محارم اسحاقيات

216
هلو اني شيماء عمري 36 سنه مطلقه عايشين بغداد عندي بنيه اسمها نباء عمرها 15 سنه عايشين بيت وحدنه مر زمن على طلاقي سنتين واني ما مفكره امارس الجنس بالي بس افرك على الافلام اجه يوم وراح يوم رحت للصالون وام صالون اسمها تماره صارت صديقتي واوتصالات ورسائل بيناتنه ورى فتره من رحت احف عرفت بيه مطلقه وبقت صافنه جان كالت جكد صارلج كتلها سنتين وضحكنه وجان تكول شلون كسج متحمل بدون عير هههه كتلها عادي كالتلي اني مزوجه ومرات اسوي ويه صديقي كتله عزه شلون كالت باليل اجيبه للصالون ينيجني ضحكنه وكملت وطلعت واني بالي افكر بالعير رجعت فركت ونمت ومن كعدت لكيتها دازتلي رساله باجر الضهر تعالي ثاني يوم الضهر رحت يمها لكيتها وحدها وقفلت الباب طبيت ذبيت الجبه بقيت بس بالتراك وكسي مدنفش مبين كلتلي ليش ما اسويلج الاماكن الحساسه كيفت اني كلتلي انزعي نزعت كل ملابسي وبدت سويلي شمع لجسمي ولحد ما وصلت الكسي بقت تخلي ايدها عليه خدرت كالت اوف هاي بس خليت ايدي لو الحسه شلون كتلها اوف متت نزلت تلحس بي واني بس اصيح اخ اه اه اه لزمتها من راسها ودفعتها حيل على كسي جان تنزل الشهوه رعشت كل قوتي ونوب جابت مسكاره وفوتتها بكسي مثل العير متت ورى شويه هم نزلت الجبه جان تنزل تلحسها كلتلي حبيبتي انتي مستحقه عير راح اشوفلج ولد يريحج تعبان كسج كلش كتلها موافقه وكملنه ورى سبوع اتصلت بيه كلتلي دبرت ولد صديق نياجي وافقت كلت بس بيتي تجين صار الموعد ورتبت وعفت بنتي بالبيت ورحت لبيتها طبيت لكيت شباب ثنينهم بالبيت وهيه كاعده سلمت عليهم وكعدنه شويه نتعرف وكلتله يله اصعدوا لذيج الغرفه واني مرتبكه كتله تعالي وياي صعدنه اني وياها ولد سويه تماصص وياها ورضع صدرها ونوب جرتني يمه وهو حظني وبدينه نتماصص ونزعني كل ملابسي وطلع كسي لحسه ونوب طلع عيره رضعته اله ونومني على الجربايه ورفع رجلي وبده يدخل عيره بكسي عبالكم اول مره اتنايج متت من الوجع والولد طلع عنيف بالنيج ملخني تملخ ونوب صعد والولد الثاني هم ناجني وياه وشككنوني واحد بطيزي والثاني بكسي وكل واحد ناجني 3 روس ونوب نزلت وصعدت تمارة هم ناجوها سويه ونزلت وانطوني كل واحد100 الف وراحوا بقينه اني وتماره هم سلمت عليها وطلعت رحت بيتي سبحت من التعب ونمت ورى سبوع رحت اني وبنتي للصالون تعجبت بيها تمارة كلتلي اسويلها الاماكن الحساسه كتلها اي خطيه هم نزعتها ملابسها وبدت تسويلها شيره بعدين اكمللكم الجزاء الثاني اسفه