قصص جنسيه محارم اسحاقيات

هلو اني مهند اشتغل تكسي بغداد قبل فتره صعدت ويايه بنيه مزوجه كمنه نسولف قبل لا اوصلها للمكان كلتلي تاخذني خط كتلها اوكي اخذت رقمي وباشرت وياها البنيه جميله وتشتغل بصالون اتصلت عليه ب10 باليل جاوبتها وصارت سوالف وشقه وضحك ثاني يوم رحتلها وصلتها ورها كامت تكعد يمي بالصدر وعرفت كل تفاصيلها فتحت موضوع سكسي خجلت وسدت الخط اتصلت بيها وستمرينه كمنه نتنايج بالتلفون وره فتره كالت ضايجه خلينه نفتر فترينه ورى كم يوم كالت ها وين انته كتلها بالبيت والبيت فارغ كالت اي كتلها ضوجه كالت تعال اخذني من صالون للبيتك رحت جبتها ودخلنه للبيت تماصصنه نزعتها ملابسها ونزعت اني صعدتها للغرفه لحست كسها تكلي صارلي سنه ما طاخني زوجي بديت الحس بكسها جبت عليه ورها لساني بحلكها تمصه بي حظنتني وزلغت جسمي وسوت ركبتي حمره ورها رضعت عيري وكسها فيضان صاير تنحتها وفوته بكسها وارهز وعياطها سمعوا الجوارين شكد ما ضيك كسها عبالي ما مفتوحه رهزت بكسها حيل ذبيت على صدرها ورها كلتلي اريد بعد تفلت بكسها ودفعته حيل بيها جان هم تعيط نمت وكعدتها علي كله ودفع بي وهيه تعيط من الوجع ورى شويه غيرت الوضعيه وشفت صرمها يموت جان اخلي راسيه وهيه تتوسل ما تريده جان ضربتها راشدي وعصرت ديوسها وتفلت بصرمها وخليت راسيه فاتت جان تعيط اقوى ودفعته كله بطيزها كفرت من الوجع وجبيت جوه ومن طلعته طلع منه دم سحبته على كيف كامت تبجي بدلت وصلتها بيت رجلها اسف على الاطاله