4979
قصه جديده
انا اسمي روان عمري 18 من اب قصتي مع صديق اخي.
تزوجت سته شهو وتطلقت بسبب اني كنت اروح يوميا العصر عند امي. لان امي مريضه مرض مزمن فكان زوجي يتضايق ويمنعني. واختلفنا. وتطلقت منه.
بعد ما تطلقت. كان اخي سلطان يشتغل مع صاحبه من الدراسه ومعه معمل خياطه وكان اخي سلطان يشتغل معه.
بعد ما تطلقت بثلاثه اشهر عرض عليا اخي سلطان ان اقوم بخياطه ازرار. للفساتين. والجواكت وراح يعطوني راتب فقبلت فكان كل ما يرجع اخي سلطان من المعمل يجيب معه الفساتين. والجواكت الي بحاجه الى ازرار. وعندما يروح المعمل ياخذ معه الي جهزت اشتغلهن. جمعت لي مبلغ مليح .
ليوم من الايام جاء امير صاحب المعمل للبيت لانه يعرف بيتنا يجيب الفساتين. بنفسه للبيت. بحجه ان اخي معه عمل وان امير صاحب المعمل راح يوصلهن على طريقه دق الباب وقمت افتح. وانا متعوده. البس بناطيل ضيقه. او فوط قصيره. المهم كانت البس براحتي. لانه مافي غيري انا واخي. وامي. فتحت الباب وكنت لابسه شورت ضيق. وكاشفه شعري واذا به امير صاحب المعمل. وعرفته لانه اخي معه صور معه في تلفونه. شافني انذهل. اخذت شيله غطيت راسي واكلمه من وراى الباب. وقال ان سلطان معه عمل وانه كان راح يمشي من جنب البيت فحب يجيب الفساتين والجواكت معه. قلت له تمام. عادي. حطهن. ودخل حطهن. وانا ورى الباب. وكانت عيونه طويله. كان يختلس النضر. ويشوفني.
المهم كان امير صاحب المعمل يجيب اغلب الاوقات الفساتين او الجواكت . وانا اخذهن منه وكان رجال شباب وسيم.
وكان لما يشوفني بنظرات عشق وشهوه وانا كنت اعمل نفسي ماشفت برغم اننا اعجبت به ونضراته .
يوم ورى يوم. وانا اعجب فيه. وااتمتع بنضراته الشهوانيه. وعارفه انه يشتهيني. واحيانا اليل. العب بكسي. واتخيله انه ينيكني.
ليوم جاء يجيب الفساتين بحجه ان الطلبيه مستعجله وكان يحط الفساتين وانا مثل العاده ورى الباب. واشوفه وكنت اتمنى. انه يتحرش فيني. وجاب لي ثلاثين الف وقال هذه مني. اكراميه. خارج الحساب بسبب اتقاني للعمل. ويمدح شغلي وانا اتشكره واتكلم معه وفجاءه قرب نحوي كان يبوسني ويهمس صدري وانا خلاص شهوتي مرتفعه ومستلسمه له وانا قلت ايش تشتي مالك قلي اشتي انيكش قلت انت مجنووون اخرج لاصيح بك وابهذل بك وهو مسك براسي ومصص شفايفي وانا خلاص ذبت وحسيت ان كسي مبلول ضليت اترجاه وقل له اخرج من عندي لحد يسمعنا لو سمحت ما اريد فضايح قال معليش شي محد عيسمعنا وانا كنت استسلم له وهو بي مصمص شفايف ويبوسني برقبتي
وترجيته ان يخرج من عندي لا نفتضح. وباسني في شفايفي وخرج.
وانا والعه ومشتهيه. خرج من عندي وانا ضليت العب بكسي. واتمنى انه ما خرج. واتمنى انه كان يعربني. ضليت العب بكسي لما ارتحت.
وضليت حوالي. العب بكسي كل ليله واتخيل امير. صاحب المعمل انه بينيكني.
بعد اسبوعين جاء للبيت ياخذ الفساتين الي قد جهزتهن. وتاسف لي واعتذر ويقول من اول مره شافني. اعجب فيني. وما قدر يمسك مشاعره. وذوقي في لبسي جنن عقله. وانا قبلت اعتذاره .
واخذ الفساتين. وخرج وانا ضليت نادمه لاني خسرته.
بعد اسبوع جاء بطلبيه جديده. وحطهن وقبل خروجه بيكلمني ويقول يا روان ما قدرت انسى مذاق شفايفك. ويطلب مني بوسه واحده فقط وراح يخرج. وكنت لابسه بنطلون مطاط وضيق. وفنيله وافقت. وبوسته انا في شفايفه. ومسكته من خصره. وبنمص شفايفه. وهو بي مص شفايفي ومسك خصري. وهمس ابزازي. وانا دايخه واحس كسي انتفخ. وورم. واشتهيت وشهوتي نار استمر يمص شفايفي. ويهمس ابزازي. ويلمس طيزي من فوق البنطلون . وكان يريد يشلحني الفنيله. وانا اسوي نفسي مش موافقه ويترجاني اشلح الفنيله وشلحني الفنيله وفك لي السنتيانه و كان يرضع صدري ويمص حلمات بزي. ويلعب بصدري بيده. ويبوسني ببطني ونزل يده يشلحني البنطلون وشلحني البنطلون ويبوس بطني وسرتي. وكسي من فوق الكلسون كان يبوس كسي من فوق البنطلون. ويريد يشلحني الكلسون و كنت اقله لا تشلحني الكلسون قال هو الاصل هههه وشلحه ونزل وباس بوسه واحده وقلي ها كيف وانا قلت خلاص كفايه قال اصبرييا روان عدش غر عددمتعي ومصمص كسي وانا تنهدت وهو زاد بوس وكان يمص وانا كنت امسك بشعره وهو بيمص وكان يدخل اصبعه وانا ارتفع واقله لااا لاتدخلها قال ليش او انتي عازبه عرفت من اخوش سلطان انك تطلقتي. قلت ايوه تطلقت وواصل وكان يمص ويلعب بيده وبعدين مددني و تتمدد فوقي وقلي خليني ادخله بس قليل وانا ادلع عليه. عشان لا يحس اني موافقه. ادلع عليه واقول له لاا قوا لاتفعليش هدار. بس يكفي لا نتمادى. قال ارحميني نفسي ادخل زبي في كسك قواا يا روان لا تكسفيني. وبعدين دخل راس زبه في كسي وانا كنت متلذذه وبعدين خله شوي داخل كسي وكان يبوسني ويمص وهمس زبه ودخل كله كسي وانا صحت اااايي اااايي ااااييي اااايي اااي