12468
أذكر لما كان عمري 14 يعني ثاني إعدادي كنت فالصف أغلبه ناس وصخين ومقرفين والأساتذة ما يسوون لهم شي وأنا المشكلة فيني كنت أبيض ونحيف وأملط ( ما عندي شعر فالأماكن الحساسه ) وما أحب المشاكل يعني ناعم، وكان قاعد وراي واحد إسمه محمد وعبد الله، المهم هذول الثنين كانوا دايم ينقرون فيني وقلت للإستاذ أكثر من مرة يغير مكاني ويطنشني، المهم فمرة قالي عبد الله قدام عيال الفصل يلحو، وأنا قلت له كل خرة وهو عصب وقلبت هوشة وهو قالي لو رجال تعال على البيت، وأنا ما كلمته وعلى البيت حاولت أطلع الإستاذ القحبة قعد يكلمني وما قدرت أطلع بسرعة وظليت آخر واحد أنا وعبد الله ومحمد، والمشكلة إن صفنا مافيه كمرات وزبالة، وجاني محمد وقالي يلحلو ونقرني ودزيته وقلت له وخر ومحمد كان أقصر مني شوي وعبد الله كان أطول مني بكثير، المهم جا محمد وسدحني على الأرض غصب ورفعولي الثوب وجا عبد الله تفل على يده ومسحها بزبه، ومحمد كان حاط يد على راسي ويد ماسك فيها يديني وكان مثبتني بقوة، وبعدها عبد الله طلع زبه وأنا ما شفت زبه صراحة لأن ما كان يمديني أطالع فيه، ودخله فطيزي وأنا حسيت بشعور مرة يعور، وجا محمد وقعد يحط لسانه على شفايفي ويلحس وأنا كنت قرفان وأحاول أوخر فمي بس ما كنت أقدر، وبعدها عبد الله صار يدخل فيني بقوة أكثر وصرت أحاول أقوله وخر بصوت عالي وجا محمد وطلع زبه وحاول يحطه في فمي وأنا قاومت بس هو قالي لو ما مصيت بصورك وإنت تناك، وحطه ففمي وقعد يحرك زبه ففمي وصار زبه كله تفال، وقمت بعدها أتفل على الأرض وعبد الله كت فطيزي وكانت كتته حارة مرة، وبعدها فكوني وأنا مسكت طيزي وكنت أحس بألم مرة قوي وكنت أحسه حار، وهو قعد يمسك طيزي ويعصره مثل لما تصغط على السلايم أو كوره صغير، لأني صح كنت نحيف بس مو مرة يعني نحيف بس مربرب شوي وطيزي كانت كبيرة، وبعدها قام يلعب فخزقي وأقوله وخر، ومحمد كان يقولي إسكت، وبعدها محمد وقلبني يعني خلاني على ظهري زبي فوق وطيزي تحت، وهو طلع طيزه وحطها على فمي وقالي إلحس خرقي، وأنا قبلت عشان ما يصورني، وهو كان طيزه أملط مافيه شعر ولحسته ويوم قعدت ألحس فيه حسيته إرتخى، وقمت أدخل لساني وأطلعه من طيزه وهو حسيته إنه يبي يتناك، وهو قام وجط بطنه على بطني وزبه على زبي وقام حضني وقعد يحرك زبه على زبي وصار يحك زبه بزبي ويوم صار يبي يكت ضمني بالقوة وصار يحك زبه على زبي بقوة وبسرعة، وعبد الله كان قاعد يطالع فينا، وبعدها محمد إرتفعت فيه النشوة وقام يعض على لساني بالخفيف ويشفشف فيني، وكت على بطني، وبعدها جاب منديل ومسح الكتة وقالي خلاص روح، وصاروا كل يوم بعد الدوام يسوون فيني كذا، وحنا مدرستنا زبالة أصلاً ما يسألون عن الطلاب عشان كذا ما إنكشفوا، وبعدها عَدَتْ السنة وتغيرت الصفوف وإفتكيت منهم الحمد لله 😊.
وهذي هي قصتي
-@mohummedd