Перейти в канал

ثقافه جنسيه سكسي عراقي خليجي اجنبي سحاق سحاقيات نيج كحاب كروب جامعه بغداد الانبار ديوث طيز كس عير قصص بصره بنات تجمع سرسريه كحاب منحرف منحرفين المنصور بغداد كروب دردشه افلام سكسيه ستوري قصص سوريا

2042
أنا سيده عمري 46 سنه وولدي سامر عمره 20 سنه وزوجي عمره 48 سنه يكبرني بسنين كثيره ومع تقدم عمره ضعفت طاقته الجنسيه ورغبته وما صار يشتهي مثل زمان بداية زواجنا تعبني من فحولته وعذبني لين تعودت على زبه ونيكه العنيف وبحكم أني كنت شيطونه ولي علاقات قبل الزواج لأني ممحونه ما تركلي مجال أخونه لأني ما أتوقع في زب أكبر من زبه ونيك أمتع من نيكه فكنت أصونه لأنه يستحق وما ترك مجال لغيره كان زبه يكفي ويوفي وما أنسى ذيك الأيام ومتعتها ولذتها لكن الحين أنام وأنا ميته حسره حرقه من الشهوه أوقات ينيكني وأوقات ينام وإذا ناكني ينزل مرا ويتركني وصرت أعاني من هالحال لي سنتين كان الوضع تدريجي لين وصلنا لكذا سويت كل الطرق اللي ترجع تمتعه وأستمعلت كل الأشياء المغريه لكن مافي أمل وبينما أنا تايهه في حسرتي ما كنت أدري أن ولدي صار رجال وكبير كنت أعامله دايم مثل الطفل من صغره لين صار عمره 19 وأنا أعامله نفس المعامله نسيت أن هذا الشبل من ذاك الأسد لين جاء يوم كان فالحمام ونسى يقفله بالمفتاح ولأنه كان يجلخ (يسوي العاده السريه) كان الحمام هدوء وما توقعت فيه أحد وكالعاده كنت بدخل أحط الملابس فالغساله اللي فالحمام وأول ما فتحت الباب وقفت مذهوله من المنظر اللي شفته كان واقف وماسك فيه ماصوره مو معقول هذا زب وزب مين زب ولدي اللي عمره 20 سنه بس كانت عيني مركزه على زبه وملامح الذهول على وجهي وتجاهلت الموقف كامل وصار تركيزي منصب على اللي ماسكه فيده أستمريت مذهوله وهو يحاول يداري زبه لكن وش يداري حط يدينه كلها عليه وما قدر يخبيه وأسترجعت عقلي على صوته لما قال ليش ما دقيتي الباب وقلتله ليه ما قفلته وسكرت الباب وصرت أمشي للصاله وأنا ماني مستوعبه جلست على الكنب وحسيت نفسي غرقانه من كل مكان وكان كسي غرقان ومبلل كلوتي وحسيت بالدوخه اللي كنت أحسها مع زوجي أول ما تزوجنا بقيت سرحانه وأفكر باللي شفته لين خرج ومن هذا الموقف وأنا صرت أعامل سامر معامله ثانيه صرت أحترمه وأعامله بلطف وألبي طلباته واللي يطلبه اسويه له بدون أناقش وصار لما يخرج برا البيت ما اقوله أرجع بدري كانت صورة زبه دايم فبالي وقدام عيني ما تفارقني وكل ما جاني شعور خوفي عليه بحكم عادتي من زمان على خوفي عليه أتجاهل الفكره تلقائي ولدي صار رجال ومو أي رجال ولدي أرجل من أبوه وبعد مرور يومين على الموقف صرت مهووسه بشي أسمه سامر ولما أنام مع زوجي أتخيل سامر اللي فوقي بزبه الطويل والكبير يطعن كسي بقوه كنت محتاجه النيك العنيف اللي زمان وبعد ما ينيكني زوجي أقوم وأنا متلهفه أشوف سامر أروح له غرفته أفتح الباب عليه وهو نايم أشوف شكله وأناظر زبه وأرجع لغرفتي وزوجي نايم أسوي العاده السريه لين أنزل وأنام لدرجه صرت أتجسس على سامر وأتصيد أي لحظه زبه يكون باين فيها وصار سامر يلاحظ الهوس اللي فيني ويشوف نظراتي ناحية زبه اللي مقدر أسيطر عليها ولما حس فيني أعجبه الوضع وصار يتعمد يخرج للصاله وزبه مقوم وصار يدخل الحمام قدامي وما يقفله ولما يخرج يمسك زبه بحركات خاطفه وأنا غايبه فدوامه من التفكير وصارت أفكاري متلخبطه أوقات أقول هذا ولدي وعيب وأوقات أقول لأنه ولدي أنا أحق بالسيف اللي بين فخوذه وأستمر سامر بأغرائاته لين أستسلمت لأفكاري الشيطانيه وصرت أغريه أنا وألبس الملابس اللي ألبسها لأبوه خفيفه وحرير وشفافه وصدري باين وما صرت ألبس سنتيانات وأوقات ما أكون لابسه كلوت وصرت أمزح مع سامر كثير ونظحك كثير وكنا فاهمين بعض هو يبيني وأنا أبيه لكن بيننا حاجز ما ندري كيف نكسره وأستمر الوضع أسبوع بالاغرائات لين جاء اليوم اللي زوجي سافر لزواج كان فمدينه بعيده مع اصحابه وكان بياخذ ثلاث أيام لين يرجع وصرت أنا وسامر تراودنا نفس الأفكار البيت بيصير فاضي وأنا وولدي لحالنا ويمكن يصير شي كانت هالأفكار تجيني وتجيه لكن ما كان عندنا الجرأه أنا كنت أخاف من نظرته لي وهو يخاف من رده فعلي لأنه كان محترم معي أنا وأبوه ولما جاء الوقت اللي سافر فيه أبوه عدى أول يوم طبيعي والثاني ما كان طبيعي أنا كنت لابسه ملابس شفافه وهو يتعمد يخرج من غرفته وهو لابس البوكسر والفانينه بس وزبه كان وووواظح وما كنت أقدر أشيل عيوني من عليه ورجع لبس وجاني للمطبخ وقلتله ليه لبست حر الجو وابوك مو موجود وأنا خذ راحتك معي شوفني لابسه ملابس خفيفه قال طيب بدون نقاش ولما جاء بيرجع لغرفته يفصخ هناك قلتله عادي سامر فصخ هنا وحطه على الدولاب شوف فيه أوساخ خليني أغسله لك وبدون نقاش نزل بنطلونه وأنا مستمتعه بالمنظر وعيني تنتظر زبه لين خرجه ومشى قدامي لين وصل الدولاب وحطه عليه وزبه كان يتحرك مع كل خطوه قلتله والبلوزه بعد أنت ليه حاشر نفسك كذا أبوك مو موجود شيلها وكان فاهم أنا وش أبي وكنت أدري أنه فاهمني لكن ماني قادره أسيطر على نفسي ولما صار قدامي بالبوكسر الشعور كان ذابحني كان كسي يسعبل قال خلاص ولا