15069
المهم ضعفت حالتي لدرجه انه جسمي نحف ونقص وزني ونفسيتي للاكل انسدت. وما عد بحس بجوع ابدا. لان رغبتي الوحيده ان انتاك من ماجد. ارغب به يخنثني وينيكني ويشبع شهوتي و اشعر واحس انه لو يخنثني. ويطفي محنتي انه راح اكون اسعد انسانه في الارض. احس واشعر انه لو احصل على ماجد. ان جسمي راح يزداد وزنه. لاني مش جاوعه من الاكل. جسمي الجاوع العاطش لزب ماجد ووسامته .
كنت احس اني بحاجه للرغبه ان اصيح بكل صوتي واقول نفسي انتاك منك يا ماجد. نيكني تعال سد جوع جسمي وشهوتي. تعال شبعني.
المهم. سيطر ماجد على تخيلاتي. وتفكيري وحسي. حيث كنت لا اهتم ولا بشي ولا اريد الحصول على شي في هذه الحياه الا الحصول على ماجد.
المهم كنت اروح الكليه كل يوم الصباح. ليوم رجعت من الكليه واشوف ان امي اشترت طماط وبطاط. وماجد بيتحمل الاكياس والمصروف وجابت له امي الف ريال مقابل منفعته ولان العاده اخرج انا وامي نتصرف ونشتري النواقص فرحت وارتحت فمن جهه فرحت لاني اكره نفسي لما اتحمل المصاريف ثقيل عليا. وخف العبئ الي كنت راح اتحمله ومن جهه ثانيه فرحت لانه ماجد .
سئلت امي كم جبتي لماجد. قالت الف ريال. هم مساكين. وقد تحمل المصاريف وقصدها انه تضايقت لانها اعطته الزلط. قلت لها. اوووف ارتحت كنت متثاقله واهم هم حمل المصاريف. كوني خليه يتحمل المصاريف. طالما هو موافق. لاني برجع من الكليه تعبانه.
وهكذا كان اذا في شي ثقيل. او منفعه. نرسل ماجد. يجيبها. او يتحملها.
حتى انه كان ياخذ دبيب الغاز. للعاقل. يعبيها ويرجعها. مقابل شي رمزي. حيث كان يفرح بالمبلغ الي كنا نعطيه.
يوم بعد يوم اصبح ماجد ينفعنا. واصبح دقه لباب بيتنا شي طبيعي.
حيث كنت احمل بسرعه افتح له واخذ منه الاغراض وقلبي ياكلني. واستي ومحنتي تاكلني ونفسي اغتصبه. برغم ملابسه الباليه المغبره.
المهم انا عجبتني الفكره و كنت استغل اي فرصه. كنت اذا شفته اطلب منه ينفعني يشتري لي اشياء من البقاله. او اشياء ناقصه لي. واعطيه مبلغ ولو زياده.
وكنت احيانا اذا لابسه قصير او ضيق اتغطى منه واحيانا اكشف له اذا لابسه طويل او واسع .
حتى تعودت وماجد تعود عليا. حتى بدءات احيانا اضهر له وانا لابسه قصير او ضيق. وكنت اشوف عيونه وهو يسترق النضر لما يشوفني واذوب في تلك الحظه. ونفسي اخليه يخنثني. ويفلعني ويشقني نصين بس كنت اتردد خايفه لا افتضح. .
بعد ما اخذ الاغراض من ماجد ويخرج واحط الاغراض. واتذكر نضراته لي ولجسمي. والعب باستي حتى افرغ طاقتي وشهوتي. .
حتى احيانا ما كنت اشبع من العاده السريه لمره واحده بل كنت اسويها. عده مرات.
وفي يوم كانت محنتي مرتفعه ولم اتحمل وشفته بالشارع داعيته لعند باب البيت وطلبت منه يجيب لي بطاطس من البقاله وببسي. وشكلاته واعطيته الف ريال وراح يشتريهن وانا منتضره خلف الباب. والمحنه تاكلني اكل وقررت اتعمق معه. وكنت لابسه لابسه شورت ضيق وقصير لعند الركب. ولحم سيقاني الابيض باين. وشعري مفتوش. وفنيله ضيقه على جسمي. من محنتي كانت حلماتي بارزات من على ملابسي وكانهن رؤس رصاصه مستعده للانفجار. وعارفه ان ما عيتبقى من الالف الريال الا ميه او ميتين. رجع ماجد وبيده الجعاله الي طلبتهن منه ودخل للحوش وانا خلف الباب شافني وكانه يريد يفترسني بنضراته. اخذت منه الكيس بالجعاله وقلت له انتضر عشان اروح اجيب له خمس ميه شقاه. وانتضر وانا امشي واتمايل. بجسمي وعارفه انه بيشوف طيزي بيشوف الشورت كيف ضيق على جسمي. ويضهر طيزي البارز. وعارفه انه بيشوفني. وانا امشي والشهوه تاكلني اتمايل بمشيتي واترختر بمشيتي وجبت له خمس ميه وناولته. وهو مذهول مما بيشوف من انثى عاطشه وجسمها عاطش وجاوع لحضنه ووسامته. فقلت له مالك او عجبك الشورت تلعجم وتلعثم. وما عرف ايش يرد. قلت له ماجد. عارفه ان معاك مقاطع في تلفونك فلانه كلمتني ان معاك في تلفونك وهو مستحي ومتلعثم. قلت له.
قلت هات تلفونك لا تستحي. ما قد جربت اشوف. بدي اشوف وريني. وغلقت باب الحوش وضلينا واقفين انا وماجد وقلت له وريني هيا وخرج تلفونه. وفتح مقطع. وجاب تلفونه وشفته. اسوي نفسي اول مره اشوف. بينما انا مدمنه. اشوف وقول يوووه يوووه يوووه. وغلقت المقطع واشوف معه مليان مقاطع. كانت محنتي قويه وشهوتي ونفسي انتاك بس قلت لا استعجل ناولته تلفونه. والخمس الميه. وخرج. وغلقت باب الحوش ورحت غرفتي اكل البطاطس وفتح الابتب.وركب سماعه الاذان واشوف مقاطع واسوي العاده السريه والعب باستي. نزلت شهوتي وفيني حراراه ومحنه ازيد وجسمي عاطش ماشبعت سويت العاده السريه خمس مرات. طول اليوم وانا امام الابتب والعب بنفسي. حتى ارهقت نفسي. ونمت بدون ما اتعشاء. من الارهاق. .
🔥😍👇👇🔞🔞
https://tt.me/join/W9E9gukTYQDr0jm9UTgINNdXnrH4jq--SAmjZAvEwbc