حــك، ســومــي،، التـوجيـه،،..

أحداً، وعلى الرغم من هذا كان مصراً! سحبني من يدي بقوه كنتُ ساسقط على الأرض، حتى اوقفه شخص ما وضع يده على ذراعه التي تمسك ذراعي! -اتركها! نظرت إلى ذلك الشخص كان لطيفاً ملامحه آسيويه هادئه -ومن انت بحق الجحيم؟! نظر ذلك القبيح إلى الوسيم الذي يمسك بيدي من الأعلى إلى الأسفل ثم ضحك بهستيريه -هل انت هو الشخص الذي تنتضره؟ ياللخساره، انت لا تبدو كرجل حتى لماذا لا تدعني اتحقق من رجولتكَ؟ -أيها الرجل من الأفضل أن تدع هذه المرأه فالسيد ينتظر -السيد ينتظر؟ السيد ينتظر؟ اي سيد مالذي يقصده؟ لم يقبل ذلك القبيح أن يبعد يده حتى قام ذلك الوسيم الآسيوي بضربه على بقبضته على بطنه ليسقط على الأرض بقوه وسط تجمع الحشود سحبني من يدي بسرعه واخرجني من الحشود ووفقنا عند المدخل