Перейти в канал

شَيئٌ مَا ..!

65
هو شلون الواحد يتوكـل ؟ چنت مِن أريد فد أمر مُعين وأسعاله ، أكعد منتظرة نتيجته بقلق ويضل عقلي يتأرجح بين المخاوف (شلون اذا ماصار الموضوع ؟ شلون اذا خربت خططي ) بحيث انطي للموضوع سلطة وسيطرة چبيرة عَ حياتي .. وهذا السيناريو كُله عكس التوكل . ⭐️ فَ مرة قريت انُ أنتَ اذا خفت حدوث شيء او خفت من شخص (مديرك أو آهلك أو شخص عنده سلطة عليك ) هنا أنتَ انطيته مقام الاله بحياتك ، لكن لو تباوع عَ الاشخاص والاحداث كلها عَ انها مُجرد حدث صغير بيد رب العالمين راح تخف مخاوفك منهن وتعلقاتك بيهن . فَ التوكل هو حتى مع أستحالة الاسباب أكو بداخلي اطمئنان خفي ، أنُ اكو قوة اكبر مِن قوتي وأيد حنينة لازمتني وتعبرني للوجهه الصح بالوقت الصَح . مرة النبي أبراهيم (عليه السلام ) أمره رب العالمين بأن يترك السيدة هاجر وأبنه بصحراء مابيها لازرع ولا مي ، فَ سألته السيدة هاجر " الله أمرك بهذا ؟" ردلها نعم فَ كالتله بيقين " أذًا لايضيعنا "🤍🌿 فَ يا جماعة نحن عبيد الله وما يضيعنا ، بكامل اليقين أكولها وبكامل قلبي أنُ الله ميفلت أيده مِن حياة عبد توكل عليه ، فَ أطلب وأسعى للوجهه المستحيلة بكامل اطمئنان الكون لأن الله هو وكيلك ، وكون مطمئن مِن صدك مو تكولها عَ لسانك بَس ومِن داخلك تخطط وتختاف . " اولئك الّذينَ يتركون كُلَّ شيّء فِي يدِ الله، سوفَ يرونَ فِي النِّهاية ، أيْدي الله فِي كُلِّ شيّء " 🩷