Перейти в канал

S.

264
أفتقدكَ بِشدة هَل تَعلم الى أي حد؟، الى حد الانهَيار، انتَهت جَميع رغبَاتي نَحو اي شَيء كَان يَجذبَني، انتَ كُنت عالمِي الوحيِد كُنت الجَميع، والآن رحلت أنتَ وكأن الجَميع رحل.