Перейти в чат

ݪتۅجيههَ،ولمشاެهداެتتِ،

2366
أنا ربما أبكي قليلاً في سَريري دون ما يَعلم بدمعي أخوتي لكنما تبقى أمامَ النَّاس ، تكبرُ بَسمتِي تزداد لمعتُها إذا ما خَصّبَتْها دمعتي ، أنا عندما أطلعتُ آهاتي ولم تسرحْ ملامحُ بَسمتِي شوقاً إليكْ أصبحتُ أفهمُ ما لديَّ وما لديكْ . ها قد ملكتُ سعادتي ، لكن حُزنيَ في يديكْ . فَمتى سترجع أدمُعِي وإلى متى أبكي عليكْ ؟.