Перейти в канал

تـــفاحه

47
وبالآخر ، لم ﭑبكَي حين غادرتني لكنني بكيت حين استيقضت صباحاً وحَملت هاتفي لاكلمك ونسيتُ ﭑنكَ من الليلة الفائته لم تعُد لي بكَيت حينما ﭑغلقت باب غرفتي لعَلي احصل على بعض الراحه وحاصرتني ذكرياتكُ .. بكَيت حينما قابلت اصدقائي وتجاهلوا سؤالهم المُعتاد عنك ، بل سألونيَ " هل انتِ بخير ؟ " لم يكُن الم غيابك ما يبكيني بل الفراغ اللذي اخلفتُه. ..