Перейти в канал

أّلَقُلَبً قُلَبًيِّ وٌأّلَنِبًضًـ أّنِتٌـ

28
لا أريد أن أحاصرك بوجودي بعد الآن ، ولن أستمر في إخبارك عن شعوري نحوك ، ولم تعد يداي ترغب بتحسس أثرك في أيامي ، تركتك للأيام تفعل بك ماتشاء دون أن ألتفت لمرة ولو عن طريق الخطأ من أجل أطمئن عليك ، أنت الذي لطالما أرهقك اهتمامي وخوفي عليك وحبي الذي لم يستوعبه الخراب بداخلك.