ثـقـب . #سفرات طلعات بنات صور افتارات قتباسات عبارات حزن فرح صباحيات مساء اكل حب زخرفة بوت نوم لعب اتصال انستا كروب تصوير ضحك تصوير غيوم شرب قناه دراسه

في النهاية سيكون برفقتنا من أحب رفقتنا لا من أحب الطريق الذي نسلكه.

‏"لم تكن في داخلي أي رغبة. لم أكن أفكر لا في الماضي، ولا في الحاضر، لم أكن أعرف إلا اللحظات التي أعيشها. روحي بلا رياح تعصف بها، وساكنةٌ كبحرٍ بلا أمواج."

"وحدها الايام تعرف ما تفعل، إنّها تمضي".

بعد فوات الآوان تصبح كل الكلمات ألفاظ فارغة جداً لدرجه ان لا معنى لها

لِنتقاسم الحُزن الليلة ، أنت تُخبرني ما يُحزن عينيك و أنا أُقبِّلهما..

ثمة آسف كبير يقطن في روح كل إنسان تجاه نفسه التي أرقها بالسعي في الطرقات الخاذلة.

أنا ونفسي في حديث عميق دائمًا .

كل شيء جميل ، عندما نراه من الجانب الآخر

قالت تُحِبُّ قصائدي ياليْتَها كرِهَتْ جميعَ قصائدِي لِتُحِبَّني

‏يحمل قلبي على كتفه كلما بَهِتت حياته نظر إليه فابتسم.

قَد أتأخر في المغادرة ، لكنَّ مغادرتي واحدة، لا عودة بعدها أبدًا

‏أعي تمامًا أن الوقت مضى بيننا بشكلٍ كبير، أن الطُرق التي تجمعنا تخلفت، أن قلبينا تباعدت ولم أعد أعرفك أنا التي كنت أُميز حقيقتك أكثر من أي شيءٍ آخر، عنّت عليَّ ذكراك من دون أي إنذارٍ لهذا لم أعد أحزن لأجل النهاية ولكن أتفكّر كيف بإمكان الإنسان أن يترك شخصًا آخر هكذا بكل بساطة!

لا أعرف شعورًا أكبر من خيبتي به ! ‏الأمر يشبه أن تظن بأنك سماء ثم تكتشف أنك لونٌ أزرق على طرف لوحة..

‏محمد عبدالباري يقول في أحد أبياته "فوضاكَ هي الترتيب الأمثلُ للعالمِ فاحرس فوضاك" ولو نظر ناظر إلى عشوائيات الاقتباسات في هاتفي، لرأى كم أحرس فوضاي وأقتات على إشعاع الود منها وأحرص على حفظها من التلاشي والضياع.

أردت دائمًا أن أتعلم كيف يطير المرء أبعد من خطوة متثاقلة؟…كيف يقطع المسافة أي مسافة ، دون أن يلوي رأسه راغبًا في العودة من أجل شيء ما.

كلّ الذين عرفوا الحياة بعمقٍ مثلنا، أحبّوا الشتاء، وأحبّوا الغيوم، وأحبّوا السماء رماديّة اللون، الشتاء وحده يشبهنا

أنا ذاك الأوان.. تعال نحين معًا.

المثير للدهشة أن تكون فلسفتك حزينة، ووجهك بشوش، تحب الصباح ولايفوتك السهر، قلبك يغلي، وأفعالك بارده.

لم ننموا معاً كمَا اتفَقنا، لم نأخُذ البلاد معنا إلى نُزهتنا الصغيرَة هَا أنا من دونك الآن شفّافَة أكادُ لا أُرَى

"أن تأتي تلك الليلة التي لا نستطيع أن ننام فيها من شدة الجبر، أن نلمس ما دعونا به بأيدينا، أن نستشعر لذه العوض التي تُنسينا مرارة ما فقدنا، أن يأتي موعد لا تغادرنا فيه الطمأنينة أبدًا."

ترتجف يدُ الكاتب، لشدّة ما يحمل من شعور

- إذا أحببت أغرقت ، وإذا أكتفت نفسي لا ألتفت لكنني لا أؤذي ؛قد أعود لمساعدتك ليس من أجلك بل من أجلي أنا فقط لأثبت لنفسي أنني ما زلت جيدة حتى مع من تركهم قلبي وسلختهم روحي ومزقتهم نفسي !

- أن تكون نهاية لائقة بكل هذا الصبر يا الله .

- أنا مقيدةٌ بقيودٌ لا تُرى ؛وهي أصعب وأعظم وأوجع من القيود التي تُرى !

- أظهر لكم أنني سيئة وأثبت لكم أنني جيدة .

- والتناهيد هذه الليلة تخرج من بين شهقات بكائي وكأنني غريق في وسط أمواج عتيه يجاهد لأن يرفع رأسه من بين المياه ليتنفس قليلاً عله يبقيه على قيد الحياة تحت سطح الماء .

- في كل يومٍ أتعمق فيه بالكتابةِ وأتعلقُ أكثر وأكثر بها ؛تكبر أشياء في داخلي ،هناك أفكار تُصقل فيّ كل يومٍ أكثر من اليوم الذي قبله ،وتصوراتٌ عدة تُخلق في عقلي ،أصبح أكثر حساسية للكلام ،أحلل كل كلمة وما تعنيها ،وكل حركة وكل نظرة وكل طرفةِ عين ،أسرحُ كثيراً في خيالي ،وأتأمل ما حولي بكثرة ما هو حي وينبّض ،أنا قادرة أن أكتب عن أي شيء من أدق تفاصيل الأحداث من حولي ،حركة فراشة ،غروب شمس ،صوت أوراق الشجر ...

- أندم كثيراً على اللحظاتِ الكثيرة التي كان يجب أن أتحدثَ فيها ولم أفعل ؛ أنا نادمةٌ على صمتي لأول مرة .

- لم يعد هنا ما يدفعني لعيش هذه الحياة سواكِ ، وكأنكِ آخر مهامي في هذه الحياة ، وكأنكِ آخر تكليف يجب أن أقوم به وأحافظ عليه بالكامل ، إن أنتي رحلتي ذهبت أنا وأنطفئت عيني وهدأ صوتي وتوقف نبض قلبي ، وخمدت نيران مقاومتي وشعلة شغفي ، إن أنتي رحلتي رحلت أنا فلا مكان لي في الحياة بعدكِ .

- كرهٌ كبير يتجمع في داخلي كل يوم ، وكأنه يتجمع ليّكون شيئاً مقززاً في داخلي ،وكأنه ما كنت أهرب منه طوال الوقت ، أنا أحاربه من جهة وأهزمه وينهض من جهة أخرى ويهزمني ،لكن يبدو أنه سينتصر علي هذه المرة ، لم تعد لدي القدرة لأحارب ،لم أعد أستطيع الصمود أمامه أكثر إنني أنهار .

- أشعر بألم في قلبي وكأنه صرخة تريد أن تدوي .

- يريدون منك أن تكون ناجحاً ولا ينيرون لك طريقاً واحداً لذلك ! وكأنهم يقولون لك : أجعل الجثة تعود للحياة من جديد بعد أن قمنا بقتلها !

- وإني يا الله قد كُسرت مرة أخرى من ذات المكان ومن نفس الموضوع، وأني قد كتمت غيضاً وفيضاً حتى ألمني هذا الكتم وأذاني جسدياً ونفسياً، !

- العُزلة ليست شيئاً سيئاً أبداً ،لا أدري لمَ الناس يرونها على أنها مرضٌ نفسي وعلى أنها عُقدة وخوفٌ وغيرها من المُسميات التي تظلمها كثيراً ؛العُزلة حياة ،هي نهايةُ حياة ،وبدايةُ حياةٍ جديدة ،هي قوة ،ولولاها لما خرجنا أقوياء للعالم من جديد .

‏نحن العاديون المليئون بالتفاصيل، تلك التفاصيل الصغيرة التي ربمّا لا تشاهد ولكنها تخلع باب القلب.

‏يتبادرُ إلى ذهن الجميع بأن انطوائيته هي سبب الهدوء الظاهر عليه، وأن صمته الدائم نابع من ضعفه، وأنه يتوارى عن الأنظار لجُبْنه، ولا يؤخذ في الإعتبار حقيقةَ أنه اختار ذلك ببساطة، وما هذا سوى دليل على قوّة شخصيّته التي لا تحتاج إلى إثبات شيء ما لأيّ أحد.

- لمَ دموع الوجع والتعب ثقيلةٌ هكذا !

- أتعمد الإنعزال في بعض الأحيان نعم ؛لا أريد لأي أحد أن يرى التعب في عيني ،أو أن يشعر بأنني هادئة على غير العادة ،أو أن يشعر بأنني ضعيفة ومنطفئة في ذلك الوقت ؛لأني تعبت كثيراً حتى أوجد ما هو موجود فيّ ،ولا أريده أن يتحطم في نظر أحد يعرفني ،حتى وإن لم يحدث ما أفكر به ؛فأن الأمر يعنيني ،ويُهمني أن أبقى دائماً على نفس الصورة وأن لا أتغير، مهما كان التغير . - لا أريد أن أقوم بأشياء لا أريد القيام بها ...

لكنكَ ستدرك أن الحياةُ شاقة أينماحللت وعندها يولدُ فيك الفن والكتابه.

- أتمنى لو كان تخلصي من الذكريات السيئة والأوقات العصيبة والأيام الثقيلة كتخلصي من الصداع ؛حبتان من الدواء وقيلولة لمدة نصف ساعة أستيقظ بعدها وقد أنتهى الصداع وكأنه لم يكن .

- أتأمل ملامح وجهٍ ما لأطمئن .

- عيناها ليست ناعسه بل ثقيلة ؛ مُثقلةٌ بالدموع بالسهر والأرق والحزن والقلق والتفكير مُرهقةٌ مُتعبةٌ يائسه ، تُريد أن تُغمض دون أن تفتح ، عيناها تتصارع ما بين رغبتها بالإغماض وما بين قدرها الذي يريدها أن تضل مفتوحة أكثر ؛ لهذا هي تبدو ناعسه ؛ عالقةٌ في المنتصف ليست بالمغلقة كلياً وليست بالمفتوحة كما يجب . -

- ليأكلني خوفي حتى أختفي !

- في محاولة خياليةٍ يائسةٍ منه عندما يدخل ليستحم يفتح صنبور المياه ويتركها تسقط على ظهره بغزارة ؛ هناك ثقلٌ يريد أن يزيحه ، ويتركها تسقط على وجهه وكأنه يريد أن يمحي ملامحه ، في الوقت الذي يكون فيه مستمتعاً بهذا الوضع بسبب القشعريرة اللطيفة التي تسري بجسده من أثر الماء إلا أنه متعب .

- أنا من يُحبك ،أنا من يستيقظُ بالصبّاح وتكون أول أفكارهْ ،ومن ينّام وتكون آخرها وأول أحلامهْ ،وما بين الصبّاح والمسّاءِ ،تكون أنت بكاملِ حضوركَ بقلبي وكأنك تتوسد قلبّي، أنت لن تدعنّي وشأني ،.

- ولكنهم يخافون من إختلافك ،يخافون أن تتفوق عليهم ،وهم ما زالوا بوحلِ العاديةِ يسّبحون ،لا بأس كُن قوياً للمستقبل ،ستصبح شيئاً عظيماً صدقني ،القمّة ليست للنسّخ ،بل للمختلفين أمثالنا .

- في كل يومٌ أكتشف أنني قوية وبأنني قادرة على إخفاء ما يُزعجني ،وبأنني قادرة على التحكم بملامح وجهي ثابتة وحادة ،إكتشفتُ بأن لا أحد يُلاحظ تعبّي ولا أحد يلاحظُ تأثري ،في الحقيقة هذا الشيء لا يدعو للمفخرة أبداً ،هذا قاتلٌ بالنسبةِ لي ،لأنه في الوقت الذي أنتظرُ فيه شخصٌ أن يشعر بي وينظرُ إلى جوفي ويرى ما بداخلي أكتشفُ بأن ملامحي وبأنني أنا بذاتِ نفسي حاجزٌ كبير ومانع لما أريدهُ أن يكون وما أريدهُ أن ...

- أحاول كثيراً أن أحتفظ بأشياء جميلة لأشخاصٍ لهم تأثير في مزاجي ،لأعود لأقرأها وأسمعها ،أنني مثل مريض الربّو ،إذا أصابتهُ نوبة مفاجأة يسارع لأخذ بخةٍ من دواءه ليستعيد نفسّه من جديد ،أنا كمريض القلب عندما تصيبه إنتكاسه يأخذ دواءه ليهدأ وينتظم نبّض قلبه ؛أنا بالمُختصر فتاةٌ مريضة ولا أحد يعلمُ ما هو دواء شفائي سواي .

- وإني بنومي أعيش وبإستيقاظي أموت !

- خلف نظارة بإطار أسود كبير تُخفي أطوال رموشها الكثيفة ،وتناسق حواجبها الممشطة طبيعياً ،لون عينيها البني كالقهوة ،وشفاهها الصغيرة المكتنزة بشكلٍ طفولي ،نظرتها حادة وحنونة تترك أثراً لطيفاً في قلب من ينظر لها ،خلقتها قد لا تكون بالجمال الخارق لكنها مليحة الطلة ،تمشي بثقة وأنتصاب ،متوسطة الخُطى ،قد تبدو لمن يراها لأول مرة بأنها مغرورة ومتكبرة لكن لا ،طبيعتها الخارجية قد توحي بشيء من هذا القبيل لكن د ...