𝗮𝗅𝗂𝖢َ𝖾 ⎋.

حين أسرد لأحد ما يُرهق فؤادي لا يُهدئ ولا يَهوى مواساة أحد لروحي الرثة التي احمُلها ولكن ضحكاتك وعينيك تُهدي حروبًا قائمة بداخل الروح دون جُهد منك

لم أرى نجمًا يُروق لي يوماً ،ولكني حين أحطتُ عيني بعينيك روقاناً هاج في قلبي من رؤية عينيكِ البهية لعيني،حينها عرفتُ حُبي الشديد إلى النجومُ التي تُكمن بعينيك وراقت لي بشدة..

١١:١١

أيا مُغْتَرِب فُؤَادِ الذي أُغْرِمَ بِك إلا تَوْق فُؤَادُكَ لي؟ أشَكْوَك لِـ مَشَقَّة الأيامُ دونكَ ، إلا تأتي؟ عَيْني تودُّ رؤية طَيفُك لثانية فقط.

الصَمتُ داهمُ مُحَياهِا ولكنْ فؤادُها باتَّ يَصرخُ بِألمٍ جَعِل جَسدُها يَموتُ للدقائق التي فاتت بِحالة إنهيار القلبَ مع الصَمتُ،ما الذي جَعِل من فؤادُها يُبكي بهذا القدر ؟

ومَرَّ على مسامِعي ذْكِرِ الحَبيِبُ و تَضاحَكَ فؤادي الهائم بة ولبقية يومي وأيامي إنني أصبحتُ مع الإبتسامُ رفيقً

عيناكِ هي لستُ عينان فقط بل هي جمعت كل ما أفضلُ بها احببتها.. وكأنني لم أحب شيءٍ من قبل رأيتُ كل ما أحب بها رأيتُ بها شيءٍ أشبة بـكونها ذات وصفٍ خَلاَّب ، فَاتِن ، مُغرٍ ، ساحِر وكل الكلماتِ الجميله رأيتها بعيناكِ توصفكِ حرف ، حرف..

وهَبَتةُ كُلَي وما لي تعبيرًا للحُب إلا هذا،أتُجَادلنيّ الأن قولاً أني ناكراً العطاءُ لك؟

أَمْطَرَت الآن ، وأُرَقبُ قُطيرات المَطَر بهدوءٌ مُتمنياً وجودك معي لنتأملةُ سوياً ونتكلم عن حُبنا لبعضنا مع كوب من القهوة التي تُحلى بجانبك حتى يُسكن فؤادي الراحة معك

لا أؤمَن بمن يُعشق الْعُيُونِ ولكن عُندما أَشْرَفَتُ عَيناكِ عَيني، طَرَّحْتُ عشقُ الْعُيُونِ بالفؤادُ ، وعَيناكِ هيَّ المَعنيةُ

أَقْعَدَ إمام شُرْفَةٌ غرفتي أَقَلُ مُقلتايّ إلى السَماءُ وأبدأُ بالتأمل إلى لَمَعَان القَمرُ ،. اتبعثرُ داخلياًوتَرتيبُ أفكاري ، يتبعثر بُمجرد إن أفكرُ في شيءٍ آخر ، اتسأل عن ذاتي ما حالها؟وهل سَتتمكنُ يوماً من ترتيب نَفسها؟وتَعيدُ ما هُدمَ ؟ولكنني لم أجدُ إي جَواب يُشفى دَواخلي

إبْتَغَىٰ الآنسان مرةً إن يكون مَخْبُوء داخل أحضانها ولم يُستجيب له القدر ، رُبما لاحقًا ؟سأنتظرُ يومي وإنا داخلُ أحضان من هائمُ بة.

يُقال إن الميتُ لا يُحيىٰ بعد موتة وإنا أحييتُ معها فؤادي الماتَّ ألمً مَنْ كُل شيءٍ.

كَم أودُ الآن ركوب الخيلِ لأستشعرُ الودُ

يُنزاحَ الهَمُ مني بِمجرد وصولَ رسالة منكِ يـ مُبهرتي،فَ لما لا تسمحين لنفسك ان تزعجيني بالرسائل دائماً؟

مُشتاق للحد الذي يُبكي عَيناي لكثرة أحتياج قلبي لقلبك؟

مشيتُ على شارعٌ ألوذُ به أحزاني وجلستُ على أحد المقاعدُ ولم أحتَملُ ما بقلبيّ وما عليَّ سوى ذرفُ دموعي شارعٌ هادئ جدًا على قلبي أفرغتُ به كُلي وكُل ما أحزَني - أرفع مُقلتاي عاليًا ، ورأيتُ ما رأيتُ فلانٌ يُقبل ويحتضنُ غريبٌ يفعلُ به ما تمنيتُ إن يفعلُ بي فهوَ ليسَ شخصٌ يُمكنني أن أتجاهل أفعالةُ معي بل هو أقربُ شخص لقلبي ولم أخطو خُطوة للتحدثُ معة بل بقيتُ بمكاني ولم أحَركُ ساكنًا بقيتُ لأتأمل ...

وعبَّر عن استيائه لي عن مُعْظَم وقتي أنامُ به ، ولا يَعلمُ أنامُ حتىٰ ألتقي به بأحلامي،ليستُ مُشكلتي حين أغيبُ عن مقلتاة ناوياً إغْفَاء أجفاني لأني حين أفعلُ ذلك سـ أراةُ بأستمرارٌ يُحبة قلبي.

1- November-ilove N

أشعرُ بـ هَذَا الشكُ يُراودني بأستمرارٌ مزعج لي و أهابُ هَذَا الشكُ .. فَ كيف لي إن امحي هذا الشكُ منْ فؤادي؟ أن كان شك حقيقي، حينها.. سأنخذلُ منْ بابُ حُبة ، ولكننيّ أريدُ الجواب حقًا ، احتاجُ الحقيقة ، وان كانت لي مؤلمة؟ لا يهمُ حقًا كثرُ الصدق الذي يَحتاجةُ شكوكي الآن! وأنتَ تعلم وأنا أعلم ماعَادَ الأمان والثقة بيننا ، هُدمت من مُجرد مواقف ، ولكن لأن الفؤادُ يُهوى مالكة ، رضيتُ بك ،واكتفي ...

أشعرُ بأنني أَهْلَكَتُ لمَ النهاية لا تُرضيني دومًا ؟ لمَ أنا هُنا في مكانٌ أهواةُ ولكني أسأل ذاتي بأيُ حالٌ أنا الآن ؟ لمَ لا أجدُ جوابًا لحالي الآن ها هُنا مُجدداً نهايتُنا كـ شخصُ قاسي رُزقَ منْ شخصٌ رقةُ القلبَ فأصبح منْ كان رقيقُ القلبَ قاسي على من استرزق منة الرقة نهاية مؤلمة مُجدداً ، من علمني على رقةُ القلبُ ، أرجعني قاسي القلبُ لا جميل يدوم .

أثناء الدراسة تذكرت كلمات معينة قرأتها بِـ رواية معينة وبالصدفة لكيت فيد عليها،رجعتلي ذكريات الرواية ، وشكد جانت رواية حلوة والعمق المشاعر والكلام العادي حتى بيها جانت غصب تدخلك تعيش جو الرواية وكأنها حياتك ومو مجرد حياة أبطال الرواية… و هُنا كتبت بعض الكلام الي أعجبني بيها ..

ميلادٌ سعيد صديقي..

إن تَعيشُ مع شخصك الذي تقضي وقتك معةُ شعورٌ مختلف جدا ، ف كيفُ لمُقلتيك تُشهد على من تَحبة يكبر إمامك ، وكأن الدُنيا ولدت من جديد أثناء ميلادهُ ، هُنا صديقتي كبرت عام آخر وعشتُ هذا الشعور العظيم ،وكم أتمنى إنك تحظي ب عمر طويل ، مليء بكُل ما فؤادك يهواه ويهيمةُ أتمنى من هذهِ اللحظه مُقلتاك لا ترى سوى السعادة ميلادٌ سعيد عزيزتي.

أهَوجس وبِـ فؤادي الشَكُ و الحيرةُ و الخوفِ والآن ؟بدأتُ إنَتهي مِن جديد ولا مَخرج هُنا، أضعت نفسي ، بأفَكاري وتوقعاتي حتى قبلَ حُدوثها

تُصبحَ علىٰ سعادة تُملئ فؤادك أيها الغريب..

بَهْجَة خِلْقَتك مُدْهِشة فَ عيناكِ بَرَقَ الجَلاء ، فِتْنَتها تُجعل مِن يراكِ سُرَّ بالنَظرُ إليهما انني كُل مرةً أنظرُ إليكِ أرى إني اقعُ لعيناكِ و شَخصيتكِ تُثير أعجابي بِشدة كم أحبُ هذهِ الحالة منكِ حينَ أنظرُ لعيناكِ وأتأملُ شَخصيتكِ رَغم مُحيطك السيء الا انكِ تُحافظي على كُل شيء تظهري من شخصيتكِ.

شعور مُتناقض.

أَقْعَدَ إمام شُرْفَةٌ غرفتي أَقَلُ مُقلتايّ إلى السَماءُ وأبدأُ بالتأمل إلى لَمَعَان القَمرُ ،. حَينها أذهبُ لأفكاري لأسردها بترتيب..لكننيّ دوماً ألقى نَفسي في أحد المتاهات ، لايُمكنني إن اخرجُ منها ان لم يُقظني احد ، اتبعثرُ داخلياً وتَرتيبُ أفكاري ، يتبعثر بُمجرد إن أفكرُ في شيءٍ آخر ، اتسأل عن ذاتي ما حالها؟ وهل سَتتمكنُ يوماً من ترتيب نَفسها؟ وتَعيدُ ما هُدمَ ؟ولكنني لم أجدُ إي جَواب يُشفى ...

مُرْتَاب ، مَرْعُوب ، ضَائِع ، مُستَاءٌ وفي وسط ضَوْضَاء دَاوخلي أتذكرُ لديَّ شخصٌ يُمكنة أزالة كُل هذا دون إجهادٌ مِنة ، إنةُ يُجعلني أفكر به و بِتفَاصِـيلةُ الصغيرة.

خَبَّأتُ الذَكرياتُ لي ورغبة تَلَهُّف فؤادي لأفصاحُ الذَكرياتُ معهُ ورغبة سُكُوت فقط ، وما بَعدُ ذلك الا وهَجَرتُ قُرّة عيني و هَجَرتني الحَياة و المُتَيَّم هُنا ، مُتَخَلَّي و مُتَخَلَّى يَترقبُ الحَياة واقفُ ويوقفُ كل شيءٍ من أجل راحة ذاتة ولا يجد الراحة إطلاقًا

تَحَكَّمَ في ذَاتُك أيَسري لا تَجزعَ من حَالكَ الآن وتَفعل السيء وتَندمُ في الآخرة فة مَنيَّتي قُربت و لكنني أشعرُ الحَياةُ نَعيم مرةً ولا أريدُ الخَسارة و لكنني أرهقتني التأمُلات الزائفة رباه أنَقذني من كل سوءًا سابقًا و حاضرًا و مُستقبلاً

أي شيءٍ ؟كلام ، سؤال ، مُلاحظة؟

وهِذا عُمرِي المُثقلُ بـِ المَآسِي، يُّودُ الإِرتِياح بيِّن كفِيَّكِ.

أتسَاءل ما كُنت سأفعَل دُون مُخيلتي كِيف أراكَ أحِتضنكَ .

لاَيَزالُ تَحدِيقِي فِي عَينَيكَ يُشبهُ مُتعةَ إححصاَءِ النُّجُوُم فِي لَيلَةٍ صَحَراوِية، ولا يزالُ اسمكَ الاِسمُ الوَحيد المَمنوعُ منَ الصَرفِ .

الجو غائمٌ في صدُرِي يبدو أنّ الامطار ستهطل فوق ممراتْ وجهِي مجَدداً .

قد أكون بعيداً عنك ، لا أراك متي ما أردت.. لا ألمسكِ ولا استطيع معانقتكِ ، لكنني احبك اكثر من الذين يرونكِ عن قرب وأحملُكِ فيّ اينما ذهبت ، أشعر بكِ حتي وإن كان يفصلنا الكثير ، اعرف ما يحزنكِ وما يجعلكِ بحالٍ أفضل ، اعرفكِ مثلما اعرف نفسي وهذا يجعلني مُطمئن رغم كُل هذا البُعد .

أَهْوَاكَ وَلِي قَلْبٌ بِغَرَامِكَ يَلْتَهِبُ.

‏انكَ مُتواجدِ داِئماً بأفَكارِي كتابَاتيٰ احاَديَثي مناِماتَي صبَاحاتِي والأكثَر هُنا تحِديداً بقلبَي .

عِندكَ فقط إهتزَ كيَّانِي،لآنت مَلامِحي وتَخدرّت إطرافِي.

١٢:١٢، لَن أنسى هِذا الوقتّ الذي كَان في ذلكَ الوقتّ العديِد مِن المشاعرُ المُتبادله والجمِيله حقاً،!

يا رُوِحي وراحَتي وحُبّي الأبٍدي.

شعرها القصير، شِعارُ الحُرية فعنقها لا تطوُقهُ سوى القُبلات.

أحَتاجك الٱن ...فَهلا تأتيني بِ أفضل العُناق الذي يُنسيني كُل هَمومي والتيّ يَأخُذني إلى عَالمي الٱخر !

لَم أرى مُثل ضِحكتك التي ٱسرت قلبي و فيّ ذالكَ الوقت نفسة عُندما تُضحكين تَجعلين من فؤادي يتَراقص مَع نِغمات ضحكاتِ ،وكَم أتمنى أن لن تتَوقفي عِن الضحكِ تماماً لأتأمل ضحكاتِ دوماً ؟.

أنا واقِعه بكُل شيء، في كُل هَم، في كُل ألمّ، في كُل شيء يِنتمي إلى الحُزنِ والكئابة!